أَعُوْد لِلاسْتَاذ بِاقِر بِسُؤَال لَعَل جَمِيْعُنَا يَبْحَث عَنْه .
مَتَى بَدَا الْأُسْتَاذ بِاقِر فِي الْكِتَابَة الْمُمَنْهَجَة اقْصِد فِي الْعُمُر ؟
لِكُل شَخْص مُبْدِع شَخْصِيَّة بِتَأَثُّر بِهَا فَمَن هِي تِلْك الْشَّخْصِيَّة أَو الْشَخِصَيات الَّتِي تَاثُّر بِهِم ضَيْفُنَا الْكَرِيْم ؟
لِلْضَّيْف الْكَرِيْم عَلَاقَة وَطَيْدَة وَحَمِيْمَة مَع ايَة الْلَّه الْشَّيْخ الْفَضْلِي دَام مُبَارَكا فَمَا الَّذِي كَان يُوْصِيْك بِه وَأَنْت تَعَرَّض عَلَيْه بَعْضا مِن كِتَا بَاتِكُم ؟
وَلَعَل لَناعَوْدَة فَانْتَظَرْنَا