منتديات الطرف - عرض مشاركة واحدة

إحسآإس قآإتل · 08-03-2010, 02:28 AM

اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

مشكلة التؤاصل بين الاب والابناء كان ولد أو فتاة منذ الصغر والحرص على تربيتهم الحسنه
والتي لا تنتاقض بعد سن بلوغهم وتعليمهم أمور حياتهم حتى يستطيعا الاعتماد على أنفسهم
ومن هذا المطلق ديننا الحنيف وضع شروط فن التعامل مع الابناء حتى يصلوا إلى سن الرشد
وتبدا خلال هذه المراحل الاعتماد على النفس في تكوين شخصيته معتمد على أبيه وأمه

ولكن هناك من نجد لا يطبق هذه الشروط ممن نجد فيه خلل وراثي يتوارثه من صغره أو من مجتمعه
ظنآ منه أنه الافضل رغم أن الدين يلزم ويؤجب على كل فرد الاهتمام بأسرته وفق الشريعه الاسلاميه

أتفق مع أختي هذيان أنثى ولكن أتجه إلى منحنى أخر أكثر واقعيآ بصوره عامه لا بصوره خاصه
لان كل فرد يختلف عن الاخر بالمسمى الخاص لا بالمسمى العام نعلم أن الشاب عند بلوغه يفرض
شخصيته وهذه فطره ومنها يقلد ويترتب عليه هذا الفعل من والديه في الاعتماد عليه أكثر من البنت
وهذا الامر يحدده الشارع الاجتماعي لا الديني لان كلا الابناء يعتمدا عليهم وهناك أمور يفضل الابن
تواليها أكثر من البنت

- لماذا لا يدع الزوج لزوجته فرصة لمشاركته في حل مشاكل أبنائهم ؟؟
من الواجبات الزوجيه أن يتفق الزوجين في حل مشاكل أبنائهم لا يقتصر الامر على واحد منهم
فـ الطريقه المثلى أن تقوم الام بمعرفة تفاصيل الخطا كون الزوج خارج بالعمل وعندما ياتي الى البيت
يعرف تفاصيل الخطا من زوجته وهنا يتبادلا الاراء والخيارات لـ وضع العلاج لـ طفلهم
هناك حالات خاصه عندما ينفرد الزوج في وضع حلآ لـ أبنه كون الام قد لاتتفرغ لـ الصراخ وأثبات
كلمتها على طفلها حين يخطئ ويطغي كان ولد أو بنت لاننا نعاني من كلاهم وهذا يعتمد على التربيه الاساسيه
وهناك من يطبق أن الزوجه هي لـ التربيه والاب لـ التاديب وهذا الامر خطآ فكلاهم يشاركون
في التربيه والتاديب وتحسين أخلاق أطفالهم لا أن ينفرد شخص عن الاخر

- لماذا لا تكون علاقة الأب والإبن علاقة أخوه ومحبة وصراحة ؟
الكثير من الاباء يضع شغل الدنيا والسعى فيها من أجل تؤفير لقمة العيش لـ أسرتة
حاجز يعيق هذا التؤاصل المقرب وهنا يترتب على التربيه والتقارب منذ الصغر وأزالة الحواجز التحدثيه
دون أحداث ضرر في الطفل في صغره مثل الضرب والحقد والاهمال والتنفير والمقارنه
فلا يمكن لـ الاب التؤاصل مع أبنه أو فتاته حين يكبرآ الا في المصائب والمشاكل الكبيره
التى قد يعجز أحد منهما عن أيجاد الحل فتجدهم مقربين من بعضهما أكثر منذ قبل
فتجدهم مقربين غير منسجمين فقط يعيشا الصراع في البحث عن الحل حتى ترجع الامور كما هيا

- فهل عندكم أية إقتراحات لحل مثل هذا النوع من المشكلات العائلية المتوافرة وبكثرة في مجتمعنا ؟
أخذ الامر السلبي والمتعارف في المشاكل العائليه تغطي على العوائل السعيده وربما قد لا نجد عائله
كامله متكامله في التربيه الحسنه الا قليل وربما يقول البعض لا نجد لان الاكثريه أخذ يهمل القواعد الدينيه
في التربيه وتأسيس أسرته من قواعدها بصرامه وحزم رغم أن القواعد بسيطه وسهله ولكن قليل من يطبقها
وأن طبقها فربما الافكار الدخيله والمجتمع قد يحدث ثغره في التربيه كون الابناء يختلطون بالاخرين
في المدرسه - المسجد - الاقارب - الجيران - المعارف
وهنا يحدث خلل في التوزان التربوي الذي تعبا الوالدين في تنفيذه الا أننا نجد أن الحزم في التنفيذ
لا يترك ثغرات الا أن غضينا النظر في بعضها كما يقال الدين يسر وليسا عسر
كذالك التربيه الكثير يتعذر في تربية أطفاله والانزعاج منهم أو يولول كما يولول الاخرون

قد يستغرب البعض لماذا هناك نقص يتواجد ويصل إلى المنتصف في سن 12 ومافوق

الطفل منذو نعومة أظافره لا يعلم أي شي حتى يتعلم ويدرك الادراك الكامل يتؤجب عليه
تعدي مراحل كثيره حتى يصل إلى السن 12 كان لـ الولد أو الفتاه لان توابع الحياه ومافيها
قد لا يدرك البعض كم من المقومات التي تحتاج إلى الادراك الكامل والواعي من الطفل إلى معرفته

كما يحدث مع الاطفال حين تنادي أسمه يلتفت إليك أو تطلب منه شيئآ تظن أنه يعلم ماتريده منه
نعم يعلم ولكن ليسا بصوره كامله فيها نقص وخلل وعدم توازن إلى الفهم
هكذا هي حياة الانسان في التعلم والتعليم يجب على الاباء والامهات التأسيس من الصغر
وبدايه قويه وحازمه لـ وضع القواعد دون أهمال أحدها

على الجميع من يطبق نظريات الفلاسفه والدراسات والتصدي لـ القواعد الدينيه
أن يعلم أن هذه الدراسات درست على أطفال محددين يختلف عوالم حياتهم عن حياتنا

حتى يجدا أبنائهم بارين بهم في عجزهم كان شاب أو فتاة لا يوجد فرق ولا مقارنه

تحيـآإتي القلبيـه

08-03-2010, 02:28 AM	رقم المشاركة : 3
إحسآإس قآإتل طرفاوي فائق النشاط	رد: ما لا يدركه الآباء اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد مشكلة التؤاصل بين الاب والابناء كان ولد أو فتاة منذ الصغر والحرص على تربيتهم الحسنه والتي لا تنتاقض بعد سن بلوغهم وتعليمهم أمور حياتهم حتى يستطيعا الاعتماد على أنفسهم ومن هذا المطلق ديننا الحنيف وضع شروط فن التعامل مع الابناء حتى يصلوا إلى سن الرشد وتبدا خلال هذه المراحل الاعتماد على النفس في تكوين شخصيته معتمد على أبيه وأمه ولكن هناك من نجد لا يطبق هذه الشروط ممن نجد فيه خلل وراثي يتوارثه من صغره أو من مجتمعه ظنآ منه أنه الافضل رغم أن الدين يلزم ويؤجب على كل فرد الاهتمام بأسرته وفق الشريعه الاسلاميه أتفق مع أختي هذيان أنثى ولكن أتجه إلى منحنى أخر أكثر واقعيآ بصوره عامه لا بصوره خاصه لان كل فرد يختلف عن الاخر بالمسمى الخاص لا بالمسمى العام نعلم أن الشاب عند بلوغه يفرض شخصيته وهذه فطره ومنها يقلد ويترتب عليه هذا الفعل من والديه في الاعتماد عليه أكثر من البنت وهذا الامر يحدده الشارع الاجتماعي لا الديني لان كلا الابناء يعتمدا عليهم وهناك أمور يفضل الابن تواليها أكثر من البنت - لماذا لا يدع الزوج لزوجته فرصة لمشاركته في حل مشاكل أبنائهم ؟؟ من الواجبات الزوجيه أن يتفق الزوجين في حل مشاكل أبنائهم لا يقتصر الامر على واحد منهم فـ الطريقه المثلى أن تقوم الام بمعرفة تفاصيل الخطا كون الزوج خارج بالعمل وعندما ياتي الى البيت يعرف تفاصيل الخطا من زوجته وهنا يتبادلا الاراء والخيارات لـ وضع العلاج لـ طفلهم هناك حالات خاصه عندما ينفرد الزوج في وضع حلآ لـ أبنه كون الام قد لاتتفرغ لـ الصراخ وأثبات كلمتها على طفلها حين يخطئ ويطغي كان ولد أو بنت لاننا نعاني من كلاهم وهذا يعتمد على التربيه الاساسيه وهناك من يطبق أن الزوجه هي لـ التربيه والاب لـ التاديب وهذا الامر خطآ فكلاهم يشاركون في التربيه والتاديب وتحسين أخلاق أطفالهم لا أن ينفرد شخص عن الاخر - لماذا لا تكون علاقة الأب والإبن علاقة أخوه ومحبة وصراحة ؟ الكثير من الاباء يضع شغل الدنيا والسعى فيها من أجل تؤفير لقمة العيش لـ أسرتة حاجز يعيق هذا التؤاصل المقرب وهنا يترتب على التربيه والتقارب منذ الصغر وأزالة الحواجز التحدثيه دون أحداث ضرر في الطفل في صغره مثل الضرب والحقد والاهمال والتنفير والمقارنه فلا يمكن لـ الاب التؤاصل مع أبنه أو فتاته حين يكبرآ الا في المصائب والمشاكل الكبيره التى قد يعجز أحد منهما عن أيجاد الحل فتجدهم مقربين من بعضهما أكثر منذ قبل فتجدهم مقربين غير منسجمين فقط يعيشا الصراع في البحث عن الحل حتى ترجع الامور كما هيا - فهل عندكم أية إقتراحات لحل مثل هذا النوع من المشكلات العائلية المتوافرة وبكثرة في مجتمعنا ؟ أخذ الامر السلبي والمتعارف في المشاكل العائليه تغطي على العوائل السعيده وربما قد لا نجد عائله كامله متكامله في التربيه الحسنه الا قليل وربما يقول البعض لا نجد لان الاكثريه أخذ يهمل القواعد الدينيه في التربيه وتأسيس أسرته من قواعدها بصرامه وحزم رغم أن القواعد بسيطه وسهله ولكن قليل من يطبقها وأن طبقها فربما الافكار الدخيله والمجتمع قد يحدث ثغره في التربيه كون الابناء يختلطون بالاخرين في المدرسه - المسجد - الاقارب - الجيران - المعارف وهنا يحدث خلل في التوزان التربوي الذي تعبا الوالدين في تنفيذه الا أننا نجد أن الحزم في التنفيذ لا يترك ثغرات الا أن غضينا النظر في بعضها كما يقال الدين يسر وليسا عسر كذالك التربيه الكثير يتعذر في تربية أطفاله والانزعاج منهم أو يولول كما يولول الاخرون قد يستغرب البعض لماذا هناك نقص يتواجد ويصل إلى المنتصف في سن 12 ومافوق الطفل منذو نعومة أظافره لا يعلم أي شي حتى يتعلم ويدرك الادراك الكامل يتؤجب عليه تعدي مراحل كثيره حتى يصل إلى السن 12 كان لـ الولد أو الفتاه لان توابع الحياه ومافيها قد لا يدرك البعض كم من المقومات التي تحتاج إلى الادراك الكامل والواعي من الطفل إلى معرفته كما يحدث مع الاطفال حين تنادي أسمه يلتفت إليك أو تطلب منه شيئآ تظن أنه يعلم ماتريده منه نعم يعلم ولكن ليسا بصوره كامله فيها نقص وخلل وعدم توازن إلى الفهم هكذا هي حياة الانسان في التعلم والتعليم يجب على الاباء والامهات التأسيس من الصغر وبدايه قويه وحازمه لـ وضع القواعد دون أهمال أحدها على الجميع من يطبق نظريات الفلاسفه والدراسات والتصدي لـ القواعد الدينيه أن يعلم أن هذه الدراسات درست على أطفال محددين يختلف عوالم حياتهم عن حياتنا حتى يجدا أبنائهم بارين بهم في عجزهم كان شاب أو فتاة لا يوجد فرق ولا مقارنه تحيـآإتي القلبيـه توقيع إحسآإس قآإتل : !. مـلآحـظـه .! خاطرك أشاركك بموضوعك راسلني أعتذر من أخواني وأخواتي اذا لم أشارك بمواضيعهم أحاول قدر ما أقدر .. 【ツ】.. .. غـروركـ صآدفنـي وجرحنـي