كان هناك شاطئ رملي جميل ...! تنساب أشعة الشمس لنواحيه لتلتقي بهِ شذرات من ذهبِ فجئة تتداخل بين أروقتهِ روائح تفي البعد والهجير ...! فأصبح الشاطئ يتأوه من كثرة الطيور الجارحه وبعد النوارس ذات الطبيعة المسالمه التي تملئ المكان حيوية بشدوها وخفة عبورها