في الحقيقه إن كانت الزوجه راضيه وحضرت الزواج رغبةً منها وليس لها نيه شر فأؤيد ذلك أما إن كانت قد جهزت وانهت الخطط و الدوابر ، لإفساد الزواج فلا أؤيد ذلك وكما نسمع أن الزوج تعرض حتى للقتل من قِِبل زوجته او بأمر منها ، بسبب زواجه من غيرها