كان هناك حي أسمه - حي السفارات - أتذكر فيه أيضاً الهاتف وصوتك عبر أسلاكه, كل يوم أثناء مروري للذهاب للكلية , الأتعس : أنني لازلت أتذكر موعدي داخل ذلك الحي لتكملة أوراق الإبتعات لكن : طارت البعثة وطرت ِ أنتِ ! .