نعم، سيبقى الخميني قائداً من قادات الصحوة الإسلامية والثورة ضد جميع أشكال الظلم والجور والإستعباد، وسيبقى نبراساً يضيء للأجيال معنى العبودية الحقيقية لله عز وجل.
رحمك الله ياروح الله الخميني وأسكنك فسيح جنانه مع النبي محمد صلى الله عليه وآله الطاهرين.
( روح الله ) ، ألف شكر لك على هذه المشاركة الطيبة والنقل الرائع.
وفقك الله