اشتقت للقـطارات !
لا لأنها موضع شوق , ولا لأنها مُغرية , وليست هي الوسيلة الأمثل الأكمل ..
لكنها تذكرني بمواسم نعناع عمري أنذاك . وتذكرني بتلك الشامخة . وتذكرني بأنواع الموسيقى التي أسمعها طوال
ساعات الرحلة .
شكراً لك ياقطار !
أحبك ياقطار !
وحشتينيْ أيتها الرياض !
.....