السلام عليكم احبتي
وشكرا لمروركم
اود التأكيد على مقالة قاهر المستحيل و عبود الشقي من ناحية عدم الاسهانة بهذا الفعل
والذي له مضاره المباشرة الواضحة من حيث عدم قبول الصلاة لأربعين يوما كما جاء في الحديث لأحد المعصومين وكذلك تأثيرة النفسي واستمراره حتى بعد الزواج وما فيه من الميلان النفسي له على اللقاء بين الزوجين او افشال اللقاء بحد ذاته وذلك يطول شرحه
ومن ناحية اخرى وهو ما تقع فيه بعض الاخوات دون علمهم بذلك وما يترتب عليه وجوب الغسل و لا يجزأ عن الوضوء في حالة الغسل من العادة السرية فيترتب اعادة كثير من الصلوات او الحج او غيرة , فأمل خصوصا من الاخوات الانتباه من ذلك و الرجوع للأمهات او احد الاقارب في هذا الامر و الاستزادة من الحيثيات تفاديا من الوقوع دون العلم فيه
نسأل التوفيق لي ولكم