لن أتوه بدهاليز الفكر...!
عندي قرآنيا
وإن تشابهت فالعَوْدُ أحمدِ
أمشيي على جدد المـاء واثق الخُطوةِ
عترة وقرآن
كنز لن ينفدا
أبواب شرعت للأنفسِ ومائدة أنزلت بقثائها وثومها
وخيرت النفس بأنهار عسل وخمرها
أأشكر أم أكفر بها
خليلتي
لم أتثانى أو أرحلُ
ولكني بشطأن الفكر أرتكنُ
وبين كفيَّ رملٌ ينساب كالذهبِ
وللمحاجر بُعْدٍ للنظر
وإن أغرقتها سيل المدمعي
يبقى العقل سارية تتوسط الفُلْكِ
وإنتِ أعلم بالبحر عندما يرتفع الموجِ
أنتِ كمــا أنتِ