القارئ لسيرة سماحة العلامة الشيخ محمد جواد مغنية يبصر أن الرجل كان نافذة يمكن أن تمد بصرك من خلالها لمواضيع كثيرة .
نعم كان سماحته يمتلك من الشجاعة الشيء الذي نفتقد فضلا أنه كان متابعا للحركة الثقافية في كتاب بعنوان مقالات تقرأ ردوده على بعض المقالات الصحفية الطائشة و التي كانت تعبر عن مياه راكدة تحتاج لحجرة من قلمه لتحرك مياه تلك المقالة الراكدة
زيارته للمحاكم السنية ، نقاشة مع اقطاب الفكر الوهابي .
الشيء الكثير يمكن أن تبصره .
شكرا لك أخي زكي مبارك