أكرموا القرآن في شهره المبارك بحضوركم ومشاركتكم ، فيكرمكم إن شاء الله تعالى في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
الله الله بالقرآن فلا يسبقنكم العمل به غيركم .
الجهود الجبارة التي سعت وتسعى دائما لإحياء مثل هذه الأمسيات ممثلة في ملتقى الشباب الثقافي والكادر المهتم بهذا الأمر وعلى رأسهم الحبيب( أبي مجاهد ) خليفة ب حجي بن أحمد الذي يواصل درب الخير يقتفي أثر أبيه أبي حكيم رحمة الله عليه في هذا المشروع وغيره ولكنه جعل هذا العمل نصب عينيه دائماً ويسانده الحبيب ( ابي هشام) يوسف صالح الحجي الذي يسير على هذا النهج وكل إدارة الملتقى الموقرة .
أحبتي أيها القائمون العاملون لاتحتاجون لشكر المخلوق فعملكم هذا لايوازا ولايقدر بثمن الا الأجر من رب العزة والجلال .
جعلكم الله من خدمة القرآن والعارفين به .في هذا الشهر وفي كل وقت .