السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ضمن برامج ملتقى الشباب الصيفي الثقافي لعام 1430 ه برنامج سن التكليف الحلقة الرابعة مع الاستاذ حسين البوصالح : : : : : : حيث ابتدا بتقسيم الشباب الى مجموعات وكل مجموعه سماها بإسم احد الصحابه الشباب : : : : : : وهذا كان هدف الحلقه تعريف الشباب المكلف بالصحابه الشباب صحابة شباب : : : : : : بعدها جعل كل مجموعه تكتب اسماء الصحابه الشباب سواء ممن عاصروا النبي الاكرم صلوات الله عليه وعلى آله او ممن عاشوا مع الائمة الطاهرين عليهم السلام : : : : : : بعدها أخذ الاسماء من الشباب : : : : : : وناقشهم فيهم واعجب الاستاذ من الشباب لما يحفظونه من قصص الصحابه الشباب : : : : : : : : : بعدها قام الاستاذ حسين البوصالح برواية قصص بعض الصحابة : : : : : : القصة الأولى مصعب ابن عمير وكيف كان ابن أناس أغنياء ولم يأبه بذلك واسلم منذ أن كان له العمر تقريبا 12 سنة وكيف أن رسول الله اعتمد عليه وله العمر حوالي 18 لتبليغ الإسلام و قراءة القران لأهل المدينة وهذه مهمة صعبة لا تناط بشاب في مقتبل عمره لكن ثقة رسول الله به جعته يتبوأ هذا المنصب وقد قتل رضوان الله عليه في معركة احد(مختصره) : : : : : : وجه من الشباب المكلف : : : : : : : : : القصة الثانية أسامة بن زيد وكيف جعله رسول الله على جيش وهو في الثامنة عشرة من العمر ولمهمة صعبة وهي قتال الروم وجعل تحت إمرته كبار الصحابة وشيوخهم وأمرهم بالطاعة له ومنهم أبو بكر وعمر فهذا يدل على أن العمر ليس بمقياس عند رسول الله بل المقياس هو الكفاءة وكيف أن أسامة وهو شاب نال ثقة الرسول لقيادة الجيش (مختصرة) : : : : : : القصة الثالثة حنظله بن عامر (لست متأكد من اسم أبيه) والملقب بغسيل الملائكة الذي تزوج ودخل على زوجته في الليل وسمع منادي رسول الله صلى الله عليه واله في الصباح فخرج ولم يغتسل وجاهد في سبيل الله وقتل وكرامة له قال رسول الله انه غسلته الملائكة لأنه لم يغتسل من تلك الليلة(مختصرة) فهذه القصص تتكلم كلها عن شباب قريبين من عمر المراهقة أو قريبا منها لهذا انتم أيها الشباب ليس من المستحيل أن تنجزوا ما أنجزوا بالهمة والمثابرة والالتزام بالدين : : : : : : : : : وأخيرا الوجه الذي لابد من إظهاره ...........وهو الوجه المسئول والمشرف على برنامج سن التكليف إبراهيم بن الشيخ حسن السعيد : : : : عذرا عاااد بدون غترة (بس ترى كذا حلو واااايد) : : هنا أختم حلقات سن التكليف دمتم بود موفقين لكل خير