ما يراه ابن الجنيد هو لب المشكلة فايران في نظره دولة بقية الله والحاكم فيها في مقام نيابة إمام الزمان.
بعد هذا من سيجرؤ منا على نقد دولة إمام الزمان عجل الله فرجه وهو تحت وطأة الخوف من الله .
نظام الولي الفقيه لا يجمع عليه كل الفقهاء وهو شأن ايراني لا يُلزمنا بشيء فليس في أعناقنا للولي الفقيه في إيران بيعة ,ولو إعتقدنا بولاية الفقيه لكان مرجع أغلبنا السيد السيستاني دام ظله هو الولي الفقيه فلماذا نختار ولياً لا نراه الأعلم.
النظام في إيران تجربة إنسانية تخضع للنقد مثل سائر التجارب الانسانية الاخرى.
أخيراً ما يحدث في إيران شأن داخلي نراقبه من جهة التحليل السياسي وليس لنا التقرير نيابة عن الإيرانيين