الســلام عليكم ..
نفحات طيبة من قلب مبارك
ونور الله تعالى صدرك بكتابه الكريم
أستاذنا سلمان الفارسي
لدي سؤال
في الآية{ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً }
أن هناك ممن يخالفنا يقول إن الآية بدأت بإستغفار النفر حينما قال {جاؤوك فاستغفروا الله} الذين يريدون أن يستغفروا ثم ذكر إستغفار الرسول (ص) { واستغفر لهم الرسول} لاحقا أي بعد إستغفارهم ، فلعل قائل يقول
إن لم يتحقق إستغفاركم لله فتوسلوا بإستغفار الرسول (ص)
فما وجه القول لديكم ؟