وَرْدةُ أَمل..
عَلى شاطئ الودِّ العذب....
رياحٌ تلعنها يميناً وشمالاً...
لِكنها مُصرة على البقاء....
تُصارعُ الرياح تلك....
فجأة...!
نهر الشاطئِ يجف لتَذبل تلك الوردةُ....
بَقت الوردةُ على الشاطئ مع أَملها بإن تعودَ الأنهار....
مَلّت الانتظار....
لكنها لم تسافر ولم ترحل...!
دلوعة أبوها..
سلمتِ يا غالية على الكلمات...
دومي بخير..