عطر الشوق حبيبي قلبي ... مير موسوي من مؤسسين هذه الثورة وممن أخذ على عاتقه منذو زمن
لدعم المؤسسات المقاومة في كل بلدان العالم ... وسماحة السيد علي خامنئي والحرس الحرس الثوري
وافقوا مبدئياً على ترشيحه إلا أن إجتماع مير موسوي مع الحرس الثوري كان سلبي
لأن الحرس الثوري طلب من مير موسوي الموافقة قبل الإنتخابات على شروط لكي يحصل على الرئاسة
إلا أن موسوي طلب أن تكون موافقتها من عدمها مربوطة بالإنتخابات .... وهذا الرد لم يعجب الحرس الثوري
وهذا سبب هزيمة موسوي
منذو أشهر ذكرت أن وفاة زوجة الإمام الخميني سيكون من بوادر إنهيار الرابط بين الشعب والحكومة
الإيرانية
وسيفتح باب للمساس بعدد من رموز البلاد و آل الخميني وهذا اتضح في اعتقال حفيدة الخميني أمس الاول
واختفاء السيد حسن الخميني تماماً ولا نعلم مصيره