السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلامكم تربوي جميل ولكن
هل تجسد هذا الكلام على الأرض ؟
وإذا كان معلم الأمس كما تقول توفرت به علامات التفوق التربوي
فهل أنت راضٍ عن مستوى الخريجين الذين تخرجوا من تحت يده ؟
بلادنا لا زالت تعاني من ضعف حصيلة الخريج ؛ سواء خريج الأمس أو اليوم
وهو ما يؤكد أن السبب في ذلك ليس فقط تقصيراً من جانب المعلم بقدر ما هو بسبب الظروف الأخرى المصاحبة للعملية التعليمية في بلادنا والتي المعلم ما هو إلا أحد تلك العوامل وليس كلها
تواصلكم رائع عزيزي