نعم هذا واقع كثيراً ما نراه في المرافق العامة وخصوصاً دورة المياه ، ولكن السؤال لماذا دورة المياه بصفة خاصة ؟
في الواقع هو المكان الأكثر خصوصية وإن هذه العبارات التي يكتبها الشخص هي عبارة عن كبت نفسي لايستطيع أن يبوح به أمام الآخرين وهذا أمر يعود سببه إلى التربية في الدرجة الأولى وهذا يقع على كاهل الوالدين بصفة خاصة والمجتمع بصفة عامة فـ دور المنبر والتوجيه من رجال الدين من بعد تربية الوالدين لأمر أكيد له إيقاعه النفسي على الفرد .
هذه مشكلة سائدة لم يلتفت إليها حتى من قبل الحكومة فـ نجد جدران المدارس والبيوت مليئة بالعبارات البذيئة وغيرها من العبارات .
من السهل طرح المشكلة ولكن من الصعب إيجاد الحل لها ترى ماهو الحل المناسب لهذه المشكلة ؟