عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب سيدة النساء فاطمة الزهراء عليها السلام، وجمعنا الله وإياكم معها في مستقر رحمته وجنان خُلده.
مهما قيل ومهما كُتب في حق هذه المباركة، فهو قليل ،يكفي أن تكون أماً لأبيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وملجأً له بعد فقده السيدة خديجة عليها السلام.
الأخت/ مثالية، شكر الله سعيك على منقولك المبارك، وجعله الله في ميزان حسناتك.