أجواء ملِيئة بالتنافُس الشرِيف ، حضُور جماهِيري جيد فِي كُل مُباراة ، رُوح التحدِي موجُودة لدى جمِيع الفِرق . دورة داخلِية ، ناجِحة بِجمِيع المقاييس ، بِغض النظر عن من سيكُون البطل ، ومن سيكُون الوصِيف والأخِير . يبقى الفُوز الحقِيقي فِي التلاحُم والإتحاد ، جولتِين رائِعتين ، كانت بِهُما جمِيع فنُون المُستدِيرة والتلاحُم الشرِيف ، والأهّم رُغم التنافُس على لقب البطُولة إلا أن الإبتسامة لم تغِيب على مُحيى جمِيع اللاعبِين . لكن ، كُل ذلك فِي كُوم ، وأبرز مالفت نظرِي فِي تغطِية هذه المُباراة فِي كومٍ آخر ، أبرز مالفت نظرِي هُو ، اقتباس نـتمنى في يوم من الأيام . . . . ان نشاهـد لاعـبـينا الناشئـين داخل قلعـة نادي الآرسنال الانجـليزي . . . . . . . . اليـوم حـلم . . . . . . . . . . وغـدا ً نجـم . . . . . . . . . . والتشابُه الكبِير بين صاحِب الصُورة الأولى مع لاعِب الآرسِنال ، لِما لا رُبما نُشاهِده يلعب مكان فان بيرسي فِي الآرسنال فِي المُستقبل . وسط النخيل / وكالعادة مُميز ورائِع ، تحياتِي لكَ .
جَربْتُ أَلفَ مَحَبةٍ ومَحَبةٍ فَوَجدْتُ أَفْضَلَهاَ مَحَبةَ ( ذَاتِيِ )