( بوركت هذه الجهود الطيبة والمتواصلة والتي تنم على الحس في المسؤولية ومدى الارتقاء بثقافة المجتمع والتطلعات التي يرجوها أبناء المجتمع والأخذ بالاعتبارات والملاحظات من أبناء هذا البلد المعطاء وأخذها بعين الاعتبار...
نعم إنه التعاون والتكاتف والوحدة المرجوة والمعهودة بين أبناء البلد الحبيب الطرف.... نحن سعداء بهذا الخبر وسعداء عندما نكون خداماً للصغير قبل الكبير....وما دام الولاء والنية الصادقة والصالحة مستمر.... سوف نبني جيلاً خُلقه القرآن الكريم...... فدعونا نواصل ونتواصل على هذه الأعمال الخيرة....وسوف نجد النتائج وبأروع الصور المطلوبة والمرجوة....
* هكذا هم أهالي وأبناء البلد....يتفقون ويجتمعون ويحققون ....وفي نظري القاصر...ما دام الإيمان موجوداً وباقٍ سوف نحقق ما لم يحققه الماضين ...ولا نهضم حقهم فهم الأولى والرعات الأولى في هذه الإدارة الموفقة من الخالق الباري والمسددة والمؤيدة من قبل صاحب العصر والزمان أرواحنا فداه.....
دمتم سالمين وإلى الأمام ...ونحن نسير معكم ....ولا نقول إذهبوا ونحن قاعدون ....بل نقول إذهبوا ونحن نسير معكم.....
الخادم لهم....