وتستمِر سيمفونية البرشا ، ويستمِر عنف البرشا وقوّة البرشا وإمتاع وفنّ البرشا ،
الكُل قبل المُباراة ( وهُنا أتكلم عن الجماهِير المُنافِسة ) ، تأملّ فِي خِيتافِي بإيقاف البرشا ، مُتناسِين أن الطرّف الآخر هُو أفضل
نادِي فِي أوروبا هذا الموسِم .
إبدّاع بِلا حدُود ، هُو عنوان البرشا فِي كُل مُباراة ، سجل هدّف فِي مُباراة الأمس ، وأضاع كماً كبِيراً مِن الفُرص المُحققة ،
فكانت النتِيجة الطبِيعية لو إستغل هنري وإيتو كمّ الهجمات المُتاحة لهُما ، مع الأخطّاء التحكِيمية ، 4 أو رُبما أكثر .
حان الآن وقت الحصاد ، وفِي هذا الوقت بالذات ، لايهُم المُستوى ، بِقدر تحقِيق الفُوز والثلاث نِقاط لا أكثر ولا أقلّ .
البرشا قادِر على حصد مايستحِقه ، ويارب تعدِي بخِير ، فالقادِم سيكُون أصعب ، خصُوصاً مع تتوالِي المُبارِيات .
ألف مبرُوك لِجمِيع مُحبِي البرشا .
برشلوني الطرف / وكالعادة سبّاق ، فِي نقل أخبار البرشا ، شُكراً لكَ ..