مِثل ماذكر وسط النخِيل ، أن تكُون اللجنة مُكونة مِن 10 لِجان ،
فالبتأكيد يعنِي ذلكَ ، أن الخلِيج يسِير أو يُحاوِل السِير فِي الطرِيق الصحِيح ،
أستاذ جاسم الموسى ، بِحنكته الإدارية الرائِعة جِداً ، ومن خلفـه إدارِيي الخلِيـج بدءاً مِن ياسـر الفرحان [ نائِب الرئِيس ] ، وعلي الحربي
و علي الحسيني وحبيب الغانم وإبراهيم الخلف وموسى الجاسم ،
ومن خلفهُم جمِيعاً ، اللاعبِين [ بِفكرهم الكروي الكبِير ] ، قادرِين على المُضِي قُدماً أُخرّى وتسجِيل نجاحات كُبرّى ، أكبر رُبما مِن النجاحـات
التِي تحققت فِي السابِق ..
أعتقِد بِوجُود هذا الكمّ الجمِيل جِداً ، من اللِجان الرِئاسِية والإدارية ، فـرِيق الخلِيـج يمُر بِمرحلـة ذهبية ، ستكُون بِها الثِمار رائِعة ( ولها
مذاق مُختلِف ) ،
فقط فليكُن شِعاركُم دوماً [ التحدِي ] ، وليكُن عنوانكُم [ التواضُع وحُسن الخُلق دوماً ] ، لإنها يكُمن بِها الفُوز الحقِيقي ،
فريق الخليج / أتمنى لكُم التوفِيق دوماً ، وألفَ شُكرّ لكُم على هذه التغطِية المُوسعة والرائِعة ،