( 6 ) كان مصباحكِ في ذاتِ مرورٍ لخُطى المتعَب موْقَد وزع النور على كل رصيف كان في مرمى الحكاية ونسى تلك الثلاثين نعيباً جاثماتٍ خلف جدران المقاهي خلف ما هوّم في الخابية الأمِّ من الشجو المُعَـتّـق