وهذا مايؤسفنا قوله وتكراره
أن نسبة السلبية في المنزل كبيرة على عكس ذلك تماماً الإيجابية
مابال ذلك الطفل كان مرحاً قبل سنة تقريباً والآن لاشيء في هذه الحياة .. ( السبب : هو الحياة السلبية في مجتمعه والي يحضن 85% في منزله )
وللأسف كثيراً مانرى ذلك .. وقليلاً مانسمع عن شخص تغلب عما يدور بحوله من سلبيات سواء كان طفلاً أم شابا
نتمنى وكل أمنياتنا أن تبدل كل هذه العبارات السلبيه من حولنا إلى إيجابيات تفيدنا وغيرنا بإذن الله
يعطيكِ العافيه أختي ليل الهموم
واصلي .. ولكِ جزيل الشكر
وجميل ماراق ذوقكِ الرفيع
والله ولي التوفيق