وتجدد الذكرى الاليمة في وفاة أبوجواد وكذلك تتجدد هذه المبادرة الطيبة بقراءة ختمة له ،،، وأنا بدوري سوف اقرأ الجزء الرابع ... وفقتم جميعاً ,,,