لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
إقتباس:
أما آن الأوان أن نتصدى لمثل هذه العادات والتقاليد والسلوكيات من الإنتشار ؟
أما آن الأوان أن نحسم الموقف تجاهها ؟
كثيرة هي العادات والتقاليد التي تنتشر في مجتمعنا , هناك من يمقتها ولكن لا يستطيع المواجهه , ولا الكف عن فعلها .
الأدهى والأمر ليس هذا فقط , بل السلوكيات الجديدة التي تضاف على السلوكيات المتوفرة!!
العادات والتقاليد شيء متغير وهذه حقيقة لا يمكن لأحد نكرانها , ولكن تغيريها هي الحقيقة
التي يصعب على المجتمع تقبلها .
الشيء الإيجابي في المجتمع والذي يساعد على التغيير بأقل صعوبة نوعا ما , هي التقليد أو اتباع الغير , فلو يبدأ فرد
ولكن عزيزتي قثارة
فيمن يقبل أن يكون في المقدمة ؟
والعادات و التقاليد تختلف من منطقة إلى منطقة
النقطة الألى التي ذكرتها
(حبة الراس) ليست موجودة في المجتمع الذي أعيش فبه
أما الهدية أقول لا تتكلفو ( أن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها)
2- سلوك الكثيرات من الفتيات قبل الزواج وبعده:
هذا موجود ووقعا يحدث
لماذا لا تقوم الفتاة بتثقيف نفسها
وتولي الفتيات مظاهرهنّ عناية فائقة كجزء من لفت أنظار بعضهم لبعض . وقد يأتي الاهتمام بالمظهر الخارجي كصورة من التفاخر والتباهي على الأقران أصدقاء أو صديقات .
إحداهنّ عن السبب في المبالغة بالاهتمام بالمظهر ، يأتيك الردّ : «الدنيا مظاهر» .
إن إعداد الفتاة وصلاحها يبدأ منذ نشأتها نبتة صغيرة ، فيمكن أن تظل دوما خضراء، أو نجعلها جافة خاوية لا حياة فيها.
وتثقيف المرأة قضية من القضايا الهامة ، خاصة وهي تتخبط بين القضايا والمشكلات التي نواجهها في هذا العصر.
إن وجود الرغبة لدى الفتاة في أن تثقف نفسها، هذا راجع إلى البيئة نفسها التي نشأت فيها، فإذا كانت الأسرة حريصة على تشجيع أفرادها على الثقافة والاطلاع وتهيئة الظروف لذلك، نشأت الفتاة لديها هذه الرغبة.
وأود أن أشير إلى أنه في معظم الأحيان نجد أن الأسرة تركز على مذاكرة المواد الدراسية فقط ، ترتكز وتعتبر أن غير ذلك تضيع للوقت
والحقيقة أن هذه الظاهرة ليست لا تحتاج إلى جهود كبيرة لاكتشافها ومعرفة أسبابها، وإنما أصبحت علامة دالة على جفاف الوعي لدى
بعض النساء
تحياتتي أختكِ النور