السؤال هو كم نسبة هذا الفساد لو أردنا قياسه بالنسبة وما مدى مصداقيته هذا أولاً
ثانياً أليس من المفترض منطقياً أن يكون الكي هو آخر العلاج وليس العكس ..؟
بعبارة أوضح...ألم يكن من الاولى ابتداءً أن تكون هناك سلسلة من الاجراءات يتم اتخاذها كتدابير وقائية أولية , ثم بعد أن يثبت عدم جدوائيتها أو اتساع الخرق على الراقع , ينتقل بعدها إلى حلول غيرها ..؟!
أعتقد أن هناك أسئلة كثيرة ينبغي على الأخ الوعد الاجابة عليها بشيء من التفصيل
وإلا سيعد المشروع مليء بالثغرات والاشكالات.