( 2 ) وحدي أنا والنشيد الغضّ والأرقُ والذكرياتُ وما يوحي به الشفقُ وحدي أنا والمدى أصداء نائحةٍ يأنُّ في أذني مزمارها القلِقُ أستلهم الذكريات الحُمر أسكبها في أكؤوسٍ من أليم الشِعر تصطفقُ