شكوى الآلامِ تُحيّرُنِي و تُهيجُ أسايا فيَعْصِرُني والذكرى آهٍ للذكرى كم نارٍ تضرّمُ تُحرِقُني هل ماتَ حقيقاً أم وهماً لا أدري همّي أرهقني و توارى طيفٌ لا يُنسى جَسَداً و الروحُ تُعايشُنِي