بعد التحية
في الحقيقة لاتخلو مجتمعاتنا من هذ المشكلة ، ولاتوجد غرابة في ذلك لماذا ؟
في ظل غياب المتابعة والمراقبة ووجود الإنترنت والقنوات الإباحية التي تحكي عن الدسائس الإسرائيلية التي عجزت عن وأد الإسلام ومبادئة فسعت إلى تحطيم حملة هذه المبادئ وهي الأجيال القادمة حتى تهوي رفعة الإسلام إلى الرذيلة .
نفسياً بمجرد أن يتابع المراهقة أو المراهقة هذه الشبكات والقنوات الإباحية شيئاً فشيئاً تجد الضمير يموت في ظل اتباع الهوى ، والذي تحدث عنه القرآن الكريم ( أفمن اتخذ إلهه هواه ) فتجده في سبيل إرضاء هذا الإله ( الهوى ) يعمل أي شئ وبمعنى أصح سوف يتصرف ( كـ المدمن ) .
نهاية المطاف ( الرقابة عن بعد خير من العقاب ) .
همسة في أذنكم ..
