فتاةٌ و كأسينِ من الحبّ
من أجلِ أن يبقى كلّ شيءٍ بخير ،
كمـا أنّ التقاء الحُضنِ بالحُضنِ لا يخدش بالأنوثةِ أبداً . .
و الرّقصُ ما الرّقصُ ؟
سوى استجابةُ الجسدِ لدعوةِ الأغنية
في هيئةٍ تُشبهُ يدي تقيٍّ موجّهتَيْنِ نحو السّماءْ ،!..
مدينة الحب
جلدُ الذّاتِ أدماكِ 