السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
الأخوة الكرام:
تشيع فلان، تشيع د. فلان، تشيع الأستاذ: فلان ....الخ. وماذا بعد؟
تشيع أي إنسان لا يعطي أي دلالة على سمو التشيع، بل التشيع يسمو بفكره وبعطاءه، ولو قمنا بعملية فرز لما يسمون بالمستبصرين لوجدنا شريحة منهم متعاطفين، وأنا أحترم المتشيعين جميعهم، ولكن لا يشكلون لي رقما واحداً ما لم يقدم أحدهم خدمة للإسلام، وبدون إثارة نعرة طائفية أو قبلية أو تعصب أو غير ذلك.
ومربط الفرس هو: نحن الشيعة ماذا قدمنا للتشيع، هل سنبقى دائما مصفقين للمستبصرين؟
أم أننا نظل ليل نهار نحسب عدد المستبصرين وماذا كانت وظائفهم؟
أم أم أم ..؟
إخوتي:
أهلاً بالمتشيعين ماداموا مسلمين، يذبون عن بيضة الإسلام.
أخوكم: زكي مبارك