أهلاً و سهلاً عُدتَنا يا عيدُ و العَوْدُ منكَ على الزمانِ حميدُ تاقَت لكَ الدُنيا و ليسَ كعادةٍ تحبو النفوسُ و تزيدُ فيكَ الصفاءُ دلالةٌ ملموسةٌ و لها انعِكاسٌ شَيّقٌ و فريدُ نلهو و نمرحُ و المَشاهِدُ جَمّةٌ مما تشاءُ نفوسُنا و تُريدُ