يا أخَ اللومِ الكثيرِ يا أخَ العَتَبِ المريرِ أيُّها الحامِلُ في النفسِ على الذنبِ الصغيرِ لِما لا تعفو و نسمو فوقَ أسفافِ الأمورِ ؟؟