لمّا الرضـــا قدم الحياة تزيّنتْ وازداد كلّ النور فيها تألّقا زّفتْ إلى العلم العريق فأنجبتْ نهــجاً عظيماً عبقريّا سابقا إنْ زرتَ مشهد فالحفيّ نزيلها بكَ دائما كان الرؤوف المشفقا اقصـــدْه بالسُؤْلِ المُلحّ فإنّه ما ردّ يوما عن حياضه طارقا