
لا نعتـقد بأن هذا التكريم يفي جزءا مما قدمه فضيلة الشيخ حبيب الهديـبي لبلدنا
الحبيب طوال 29 عاما مضت , ولكنه شيئا متواضع بقـدر تواضع فضيلة الشيخ
علنا نرد قطعة بسيطة من الكعكة الكبيرة التي قدمها سماحته .
وكلنا أمنيات أن يستمر عطائه لسنوات أطول من هذه السنوات , فما زال الشيخ
شابا في عطائه ومن المؤكد أنه لن يبخـل في خدمة المنبر الحسيني
ولن يبخـل علينا بشيء أبدا .
نرجو من الباري جل وعلا أن يمد في عمره , وأن يعود إلينا من جديد في
السنوات القادمة , ليواصل مسيرة العطاء والنبض الذي لا يـتوقف
إن شاء الله تعالى .
الشيـخ الهـديـبي
دمت للعـتـرة خـادمـا ..

و س ط ا ل ن خ ي ل