أيها الحادي ترنّم فلقد آنَ الرحيل آنَ للإنسانِ يمضي آنَ قهرُ المستحيل إن أراكَ ضَيقاً فأطلبِ الكونَ الرحيب و احمل الأزهارَ حُباً لعدو ٍ و حبيب