للأسف وهذا هو واقعنا الحالي الأليم....!!
فأنا لا ألوم من تبيع نفسها وعرضها على إحدى القنوات الفضائية،’ (فهذهِ هي من باعت نفسها وقد هانت عليها نفسها ومن هانت عليه نفسه فهو عند الناس أهون)،’
فإني ألوم من يتسابق ومن يتنافس لمشاهدة بعض المسلسلات الساخرة والقبيحة في هذا الشهر الكريم وغيره من الأشهر،’
هناك من يعلم شدة خطورة هذهِ المسلسلات من انشغال البعض بها عن الأعمال الصالحة لهذا الشهر،’
وبعض المشاهد الخطيرة جداً على الأطفال والمراهقين،’
لكنهم يستمرون في متابعة ومشاهدة هذهِ المسلسلات،’
وهناك من هو غافل أو (يتغافل) فلا أعلم متى سيقيظون،’
شواطئ،’
دائِماً تبهرني قوة قلمك وفصاحته،’
وكلماتك ليست كالكلمات..لا أعلم ماذا عساي أن أقول..؟؟
لكن اكتفي بقرائتها،’