السلف أو الدّين ليس عيب
ولكن العيب أن ننكر هذه المبالغ ولا نعيدها لأصحابها
أين الذمة ؟ أين الضمير ؟
أستغرب من الأشخاص الذين يستطيعون النوم
وعليهم ديون كثيرة وباستطاعتهم تسديدها
كيف تهنأ في نومك وأنت مطالب لغيرك ؟
كيف تهنأ في لقمتك وهناك من ينتظر منك ذلك المبلغ ؟
البعض تجد راتبه كثير جداً ، ومع ذلك يتعمد عدم إعادة الدين
أتمنى أن يصحو ضمير هؤلاء الأشخاص ليعيدوا المبالغ لأصحابها
الله يعطيك العافية
وفق الله الجميع