بسم الله الرحمن الرحبم
أحسنت ...
ولهذا وغيره انقطع سبيل المعروف ...
فمن الصعب التمييز بين الصادق والكاذب ...
ولعل هذا ماحدا بالبعض لأن يقطع على نفسه بأن لايقرض أي شخص أو يكفله ....
وبات من الصعب أن تثق في أحد ولو كان صواما قواما والشواهد كثيرة
لذا ورد في الأثر وصفا دقيقا للمؤمن الحق الذي يمكن الإطمئنان إليه في مثل هكذا حال
فقد ورد " مامضمونه " أن المؤمن يعرف بصدق الحديث وأداء الأمانة ...