الموقف الثالث:
طبعا تكمله للنقل
تتكلم عن نفسها وتقول:
يوم كنت صغيرة رحت أنا وبنت جيراني لحديقة قدام بيتنا في وقت العصر بعدين طوّلنا لقريب المغرب وأهلي صاروا يدورا علينا يحسبونا اتخطفنا طبعاً هذي الحديقة لأهل الحارة يعني فاضية مافيها إلا أنا وبنت الجيران ومرة كبيرة المهم أبويا رسل أخويا يشوفنا وين ؟؟ دخل أخويا للحديقة بحكم إنو إحنا دايماً فيها ومن زود الفلاحه أتخبيت عنه قلك بسوي حركة ونسيت الموضوع وطبعاً لمن أذن المغرب رجعنا وإحنا راجعين<<هنا المشكلة
لقيت العايلة الكريمة بأجمعها طالعة برا البيت وأبوي من الخوف علّيا بدل مايلبس الثوب صار حاطة على كتفه من الفجعه
وأمي تبكي وأخوي دوبه راجع قلت لالالا السالفة حقيقة هم من جد يدورا علّيا لازم أتصرف قلت لبنت الجيران روحي جري على بيتكم طبعاً عشان لاتشوف الفيلم اللي راح يصير وأبوي مو مصدق إنو أنا اللي خارجة من الحديقة صار يطالع يبغى يتأكد وأنا لمن قربت من البيت ألاقي البيت اللي جنبنا بعد عيالهم طالعين قلت الله يافشيلتك حتصير فضيحتك ببلاش ايش أسوي طبعاً لمن قربت لأبوي عشان أدخل البيت..........................................
الباقي مشفر لأنكم تعرفوا أكيد إيش اللي صار
الموقف الرابع:
وهي صغيرة كانت تلعب مع ولد عمها وطبعاً كانت تبغى تسوي شطارة و تسوي حركة كابتن ماجد الشهيرة اللي هي مثل التفحيطه ( كذبته لمن ينسدح نصفة على الارض ويسرقها وهو طاير ),,,
وسوتها بكل ثقة و يــ(اأرض إنهدي ماعليكي قدي) حتسويها يعني حتسويها وطبعاً مالقت إلا راسها ينضرب بالأرض (البلاط)
وصارت كل ماتفتكر الموقف تحس بالألم
تحياتي بحرالووووفا
انتظر ردودكم المميزه حتى اكمل