الإنتحار في نظري أعظم من الكفر
فهو جريمة لا مصير بعدها سوا بأس المصير والتخليد في النار
فكيف بنا أن يصل بنا اليأس للإنتحار ونعلم في قرارة أنفسنا بأن لدينا رب كريم
رؤوف رحيم
فلو كان هنالك أضعف الإيمان لردعنا عن ذلك ولكن هنا اليأس هو المسيطر على العقل
ويظن ذلك المنتحر بأن الموت أرحم من الظروف الصعبة التي يمر بها
وهل بعد موته راحة ؟
فجهنم هي من تنتظره وعذاب الله ليس أهون من عذاب الدنيا
الحمدلله على نعمة العقل والإسلام
ريحانة الإيمان دائماً أنت رائعة