كنت دائمآ أُفكّر في الحياه
ودائمآ تجدُني اسبح في هموم هذي الدنيا
واغرق في مشاكلها اللتي انا اسطنعها من نفسي
حيث انه لا يوجد مشاكل
ولا يوجد همومآ تجعلني كذلك
فالحياه لا يوجد بها هموم ولا يوجد بها فرح ولا يوجد حزن
فأذا كان الانسان مهمومآ فمن نفسه
وان كان فرِِحآ فمن نفسيه
فاستنتجت أخيرآ انني لابُد ان اكون بلا هم بلا حزن بلا تعب نفسي أتعلمون كيف..............؟
بالجلوس مع ذاتي ومحاورتها بأني انا سعيد وانا انسانُُُُ ناجح بطاعة الله ورضاه فبذلك تتولد السعاده والاطمئنان الروحي
شكراً أختنا الكريمة .... دمعة الزهراء