أخي العزيز حامل المسك أشكرك على مرورك وتشريفك وإضافتك الجميلة والتي وعلى ماأعتقد أنها تصلح لتكون رداً ونفياً لصحة الحديث فيما لو كان المقصود بالإختلاف هو الإختلاف في الدين ، أما لوكان كما ذُكر في الحديث السابق من أن الإختلاف المقصود هو الإختلاف في الأبدان وهو كما ذًكر في الحديث يتماشى مع قوله تعالى:{فلولا نفر من كل ... إلى آخر الآية} فالحديث من هذه الجهة يختلف معناً ومضموناً.
لك أطيب التحيات من أخيك الأصغر طالب الغفران.