كم لدي من حاجة ان أبيت هذه الليلة في حانتكِ يا|روح| فما عادت وسادتي إلا آهات أتقلبُ عليها ذات اليمين وذات الشمال وأتلحف بألامي قُصم ظهري حتى نحنى كبالغةِ لتسعين سني وملامحٍ غابرة خطت على وجهي والدموع جرحت مني المقلَ ومازلتُ عند باب /الحانة/!!