شكراً لك أخي أبا الحسن على هذه المشاركة الجميلة . ويعلم الله كم اشتقت إلى العودة بعد ما أنعشت هذا الحس في وجداني . ونتمنى اكمال البقية في القريب العاجل . نحن في انتظارك . تحياتي وفي دعة الله