للمرة الثانية يخيّب الهجوم الشبابي فريقه وجماهيره بعدم استغلاله ما يُقدم له من أطباق ذهب أمام المرمى
فقد ترأف الخليج بشقيقه المستقبل واكتفى بهدفين لا يعكسان واقع الهجمات المهدرة للهجوم الشبابي.
الشوط الثاني هو الأروع والأفضل من الشوط الأول، حيث اللعب المنظم والبينيات الرائعة من قبل لاعبي الشباب.
وكما قال أحد لاعبي المستقبل من سيمسك وسط الملعب سيكسب.
وبالفعل الوسط الشبابي بتنظيم من ( هاني المسعود، جمال الحسيني وحبيب بوداحس) هو المتحكم بالمباراة.
فوزٌ مقرونٌ بأداء رائع ومُبَهّر بلمحات تائبية استمتع الحضور وتغنى المعلق بها.
جودلك للشباب وهاردلك للمستقبل.