حينما انسج شعرا فيه يبدو لـــــــي درر
وأرى كل القوافي فيه سحت كالمطـــــر
هبوة من نعله تجذب شمسا وقمـــــــــــر
كيف لا أصعق صعقا في أمير المؤمنين
هكذا كانت بدايتي مع من رسم الخط به حياتي ، عنوان لمتزاج المعنى والحياة
هكذا جذبني إليه دون أن يشعر
هذا هو الشيخ حسين بن أحمد الأكرف في أروع القصائد له
ولمحبيه أنتظروا صورا للشيخ في مناسبة وفاة السيدة الزهراء عليها السلام في لدينا
وكل الرواديد أحبائي لكن قلبي كان دليلي يا أعزائي