عجبًا ياصابرة على كُل هذا !! إلاّ أنكِ في ترقبٍ دائم للآتِي !!! قنابلٌ كلامية تتربعُ في رأسي لـ " حسين بن " لكنْ ! الوجعُ الرهيب من واقع صابرة المريرْ يمْنعنِي من الحديثِ حالاً ،،، أعودُ لكم بعد أنْ يصفَى ذهنِي ! ولزهرة هُنا إقامة دائِمة ،